اقرأ التكوين الإصحاح  1:22-19

كيف وصف الله إسحاق؟ ( الآية 2 )

كم استغرقوا من الوقت في سفرهم؟ ( الآية 4 )

  من حمل حطب الذبيحة؟ ( الآية 6 )

ماذا طلب الله من إبراهيم؟

ماذا دبر الله في مكان ابن إبراهيم؟

 من دبر الذبيحة؟

ما هي القولة التي أتت من هذه القصة ولازالت تستعمل إلى اليوم؟ (الآية 14)

من سيتبارك من ذرية إبراهيم؟ (الآية 18)

ماذا يطلب الله منا؟

الذبيحة الحقيقية تتطلب طاعة تامة لله. الله هو الذي دبرالذبيحة، ووضعها في جبله وأعطانا هذه القصة كرمز لما سيفعله في المستقبل.

انظر التكوين 15: 6. اكتبها هنا.

الطريقة الوحيدة لكي تكون صالحا أمام الله هي أن تأتي إليه بالإيمان. لا يستطيع أحد أن يعمل أعمالا صالحة بشكل كافي ليكون صالحا أمام الله. الله قدوس. آدم فعل خطية واحدة فأخرجه الله من الجنة، أي أبعد من حضرة الله. نتيجة الخطية هي الموت. والطريقة الوحيدة للعودة إلى الله هي المجيء عنده بالإيمان. ولكي تعود علاقتك بالله يجب أن تأتي إليه بالإيمان. بالإيمان قدم إبراهيم ابنه ذبيحة، صوريا ابنه مات، ولكن الله أوجد بديلا عوضا عن ابن ابراهيم. لكي نكون صالحين أمام الله، يجب علينا أن نقبل بالإيمان ذبيحة الله من أجلنا.

في الأسبوع المقبل سنرى بشكل أعمق شريعة الله و كيف أن دم الذبيحة كانت طريقة الله ليغطي أو يغفر الخطية وإصلاح علاقة الإنسان به.

القصة التالية